شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   

شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   

شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   

 العرب اليوم -

شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   

بقلم: وحيد العلالي

                                                                                                                                                               و حكاية برنامج  لالة لعروسة ودار والورثة والموسم 18عشر وهناك معلومات عن اقتراب للإستعداد للموسم 19 حيث يدخل نفس البرنامج ونفس شركة تنفيد الإنتاج إلى دار الورثة وبدون منازع بالقناة الأولى لشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة وهي الشركة نفسها المنتجة لسهرة الأسبوعية (جماعتنا زينة ) حيث تستعمل الإدارة المنتجة سلطة التهيمن على الساحة الفنية وهذه الشركة لها مجموعة من الفنانين كذلك تابعين لهم وينتمون اليهم وهذا هوا السبب الذي أدى إلى تهميش عدد من الفنانين الشباب سواء الغناء او الثمتيل كتجربة شخصية حيث لم أتوصل ولو برد عن طلب إستفسار الذي قدمته ورغم  مرور مدة ست سنوات عن ايداع ملفي الفني للمرور بالبرنامج وعن أسباب هذا الإقصاء ولم اتلقى جوابا سوى التجاهل واللامبالات حتا بلغ بي اليأس حد ادخال الشك على نفسي مافائدة وجود بطاقة الفنان وما مصير الفنان بالمغرب حيت تصنف مهنة فنان الأداء في العديد من المنظمات الدولية المعنية كمهنة تتسم بالخطورة (Emploi Précaire) والتي تخلق لدى الفنان الذي يعيش حصريا من عائدات فنه احساسا بعدم الإستقرار والأمان الاجتماعي لا يعقل ان يكرس الفنان المغربي حياته لأجل الفن وبدون اي اهتمام وان الساحة الفنية تحتكرها وجوه أضحت كماركات مسجلة ... بالإضافة إلى الفساد الذي يشوب اللوبيات الفن ومستغلي الفنانين ورؤساء النقابات الفنية وكل من أرد ان يجد له موطئ قدم سواء بالبرامج الفنية او المهرجانات الوطنية ان يدفع الكثير من أجل ان يدخل اللائحة مع انتشار قاعدة دفع عمولات ورشاوي كشرط للمرور التلفزي الى السادة وزير الشباب والثقافة والتواصل و والسيد الرئيس المدير العام لشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بصفتكم المسؤولين عن هذا القطاع المرجو منكم إعادة النظر في علاقة الإعلام العمومي بما يضمن انصاف الفنانين الشباب بشكل عام.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش    شكاية فنية موضوعها الإقصاء والتهميش   



GMT 06:37 2022 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

انفلات ممثل محبط

GMT 08:24 2022 الأحد ,14 آب / أغسطس

نجاة «سيدة القصيدة العربية»

GMT 19:47 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيديو كليب صورة افتراضية

الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:02 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025
 العرب اليوم - ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
 العرب اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

عن الرئيس ورئاسة الجمهورية!

GMT 04:30 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

قصف متفرق على أنحاء غزة والاحتلال ينسف مباني في جباليا

GMT 18:10 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تكريم توم كروز بأعلى وسام مدني من البحرية الأميركية

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 12:54 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كاليدو كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 13:17 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

راموس يرفض اللعب في كأس العالم للأندية 2025

GMT 13:27 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

منافسة إسبانية سعودية لضم الإنكليزي ماركوس راشفورد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab